MOHAMED SAPER مؤسس المنتدي
عدد المساهمات : 254 تاريخ التسجيل : 30/09/2009 العمر : 33 الموقع : https://music-4-ever.own0.com
| موضوع: لا تأخذ الدواء.الدواء فيه سم قاتل .. فضيحة خنازير انفلونزا الخنازير الأحد أكتوبر 04, 2009 8:39 am | |
| خنازير انفلوانزا الخنازيرلقد قرأت اليوم خبراً عن نجاح شركة نوفارتس في إنتاج اللقاح و سعيهالتوقيع إتفاقيات تجارية مع 35 دولة لتزويدها باللقاح قبل حلول نهايةالعام الجاري . عليه نظراً لضيق الوقت و أهمية الخبر اكتفيت بالمقال وحدهدون ترجمة المراجعنشر المقال بتاريخ : الاثنين 10 أغسطس ، 2009 ، 3:58 ظبعنوان : كابوس مروع – أسرار منظمة الصحة العالميةالدكتورة سارة ستونجيم ستون , صحافيروس كلارك ، محرر"إن برنامج التطعيم الإجباري ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1 عندما ينظرإليه بالأخذ في الإعتبار تبرهن صحة فرضية أن الفيروسH1N1 من الفيروساتالمركبة جينياً و أنه تم إطلاقه عن عمد لتبرير التطعيم ، يكشف عن مؤامرةقذرة و واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين , المجموعة الأولى تضم أولئكالذين تدنت قدراتهم العقلية و الفكرية و تدهورت صحتهم و انخفضت القدراتالجنسية لديهم عن طريق التطعيم الملوث ، و مجموعة أخرى لا زالت تمتلك تلكالميزات الإنسانية الطبيعية و بالتالي فهي متفوقة و تحكم المجموعة الدنيا إن لم تستعبدها فعلاً ".قابلت قصة انفلونزا الخنازير بتشكك كبير ، بل بدت مثل قصص إحدى أفلامالدرجة الثانية – تبدأ قصتها بسفر عدد من الطلاب إلى الخارج لقضاء عطلةالربيع حيث يلتقطون العدوى بالفيروس و عندما يعودون إلى بلدهم تنتقلالعدوى إلى أهاليهم و زملائهم و بذلك يبدأ الوباء في الإنتشار في جميعأنحاء العالم , قصة سينمائية لا يمكن تصديقها ، و كنت على يقين منذ اليومالأول من أنه إما أنه لا يوجد هناك فيروس على الإطلاق أو أنه مركب تمالتخطيط لإطلاقه عن عمد بعد دراسة عميقة من أجل تحقيق أهداف في غايةالخطورة .للأسف فإن صحة الإحتمال الثاني قد تأكدت ، و بذلك نحن نواجه خطراً جديداًتماماً و غير مسبوق يتمثل في هذا الفيروس المركب الذي لم يعرف من قبل ، وينقل عن أخصائي علم الفيروسات قولهم : "بحق الجحيم , من أين حصل هذاالفيروس على كل هذه الجينات ؟ إننا لا نعرف ! " . إن التحليل الدقيقللفيروس يكشف عن أن الجينات الأصلية للفيروس هي نفسها التي كانت فيالفيروس الوبائي الذي انتشر عام 1918م بالإضافة إلى جينات من فيروسانفلونزا الطيورH5N1، و أخرى من سلالتين جديدتين لفيروس H3N2 و تشير كلالدلائل إلى أن انفلونزا الخنازير هو بالفعل فيروس مركب و مصنع وراثياً.هذا المقال هو وليد جهد جماعي يهدف إلى الكشف عن و الوصول إلى الدافعوراء إطلاق هذا الفيروس و الوباء للتحذير مقدماً عن أمور ستحدث فيالمستقبل القريب .المحاولة الأولى :في فبراير 2009م ، قامت شركة باكستر إحدى الشركات الكبرى لإ نتاجاللقاحات بإرسال لقاح فيروس الإنفلونزا الموسمي إلى 18 بلداً أوروبياً وكان اللقاح ملوثاً بفيروس انفلونزا الطيور H5N1 الحي , و لحسن الحظ قررتالحكومة التشيكية إختبار اللقاحات كخطوة روتينية و عينت شركة Biotestالتشيكية لإختباراللقاح التي قامت بتجربته على حيوانات المختبر . و كانتالصدمة عندما ماتت جميع الحيوانات التي أعطيت اللقاح فأدركوا أن هناكخطأً هائلاً , و أسرعت الحكومة التشيكية إلى إخطار حكومات البلدان الأخرىالتي تلقت اللقاح و لحسن الحظ أنها أدركت ذلك في اللحظة الأخيرة . وعندما فحصت الدول الأخرى اللقاحات تبين فعلاً بأن جميع اللقاحات تحتويعلى الفيروس الحي , و لو لا الله ثم تمكن التشيك و مختبرات الشركة منالقبض على دفعة شركة باكستر الملوثة لكنا الآن في خضم وباء عالمي معأعداد هائلة من القتلى .بل الأدهى من ذلك , أنه على الرغم من ذلك "الخطأ" الفادح لم تتم محاكمةأو معاقبة شركة باكستر بأي شكل من الأشكال , علماً بأن الشركة تطبق نظامالحماية البيولوجية المسمى بـ BSL3 (مستوى السلامة الحيوية 3) و هوبروتوكول وقائي صارم كان من شأنه أن يوقف م ثل هذا التلوث , إلا أن وصولالفيروس إلى اللقاح بتخطيه بروتوكول السلامة الصارم إلى جانب قوة و كميةالفيروس في اللقاح يظهر بوضوح أن التلويث كان متعمداً ، وهذا في الواقعمحاولة لقتل الملايين تم ايقافها بمجرد إهتمام بلد واحد بما كان يحصل وعدم إظهار الثقة العمياء . الجدير بالذكر أن بروتوكول السلامة المتبعيجعل من المستحيل عملياً و تقنياً أن يقفز حتى فيروس واحد من الفيروساتقيد البحث و الدراسة من قسم البحوث إلى قسم تصنيع اللقاحات , و ظهورفيروس H5N1 في قسم الإنتاج ليس له أي مبرر آخر غير أنه تم تمريره عن قصدو تعمد.قد يعتقد المرء بأن باكستر يكون قد تم إقصاؤها عن الأعمال التجارية بعدإرتكابها مثل هذا "الخطأ" الجسيم ولكن العكس هو الصحيح ، و الذي يثيرتساؤلات كثيرة ، مثل : أية أبحاث و أية دراسات دعت الشركة إلى إنتاج ذلكالكم الهائل من الفيروس أصلاً ؟ كيف و لماذا انتهى المطاف بفيروسإنفلونزا الطيور الحي في الملايين من جرعات اللقاح ؟ لماذا شملت اللقاحاتعلى المكونات اللازمة لبقاء الفيروس على قيد الحياة و محتفظاً بقوته طوالتلك الفترة ؟ لماذا لم تتم محاكمة أو معاقبة باكستر أو حتى مسائلتها بأيشكل من الأشكال؟ بدلاً من مقاطعة الشركة و وضعها على القائمة السوداء ،كافأت منظمة الصحة العالمية باكستر بعقد تجاري جديد و ضخم لإنتاج كمياتكبيرة من تطعيمات إنفلونزا الخنازير و التي من المقرر أن يتم توزيعها فيجميع أنحاء العالم في خريف هذا العام ,كيف بحق الجحيم يمكن أن يكون هذاممكناً ؟نقطة التركيز الرئيسية :دعنا نتحول إلى جانب آخر من لقاح إنفلونزا الخنازير الذي تعمل شركاتالأدوية الكبرى و منها باكستر على قدم و ساق لإنتاج كميات كبيرة منهاخلال أشهر تكفي لسكان العالم ، و الذي هو موضوع هذا المقال ، و هذاالجانب الآخر هو أن التطعيم المذكور ما هو إلا خطة لتدمير فكرنا و صحتناو قدراتنا الجنسية عبر حملة تطعيم عالمية واسعة و ذلك بإستخدام موادإضافية خاصة تسمى المو اد المساعدة الهدف النظري من إضافتها هو زيادة قوةالتطعيم بحيث تكفي كمية صغيرة منه لتطعيم عدد كبير من الناس و زيادة عددالجرعات المنتجة خلال فترة زمنية قصيرة , و في حالة تطعيم إنفلونزاالخنازير , ليمكن إنتاجها قبل حلول موسم إنتشار الإنفلونزا في فصل الخريف. و لكن على الرغم من أن هناك العديد من المواد المساعدة الآمنة التييمكن أن تضاف ، قرروا إضافة مادة السكوالين – و السكوالين هي مادة هامة ومنتشرة بشكل كبير في الجسم و يستمدها من الغذاء , إنها المادة الأساسيةالتي ينتج منها الجسم العديد من الزيوت و الأحماض الدهنية المختلفةالمهمة لأداء الوظائف الحيوية الهامة في مختلف أعضاء الجسم ، و هي المادةالأم التي تنتج منها كافة الهرمونات الجنسية سواءً في الرجل أو المرأة وبالتالي المسؤولة عن خصوبة الذكور و الإناث ، كما أنها مهمة لخلايا المخلتقوم بأداء وظائفها بشكل صحيح و أيضاً تلعب دوراً مهماً في حمايةالخلايا من الشيخوخة و الطفرات الجينية . و قد ثبت أن حقن السكوالينكمادة مساعدة مع التطعيمات يسفر عن حدوث إستجابة مناعية مرضية عامة ومزمنة في الجسم بأكمله ضد مادة السكوالين . و من البديهي بعد معرفة أهميةمادة السكوالين في الجسم أن يخلص القارئ إلى أن أي شيء يؤثر على مادةالسكوالين سيكون له أثر سلبي كبير على الجسم و أن تحفيز النظام المناعيضدها سيؤدي إلى إنخفاضها و إنخفاض مشتقاتها و بالتالي معدل الخصوبة وتدني مستوى الفكر و الذكاء و الإصابة بالأمراض المناعية الذاتية .و بما أن الجسم يستمد حاجته من السكوالين من الغذاء و ليس الحقن عبرالجلد , فإن حقن السكوالين إلى جانب الفيروس الممرض عبر الجلد أثناء حملةالتطعيم ضد إنفلونزا الخنازير ، سيكون سبباً في إحداث استجابة مناعيةمضادة ليس فقط ضد الفيروس المسبب للمرض بل أيضاً ضد مادة السكوالين نفسهالتتم مهاجمتها هي الأخرى من قبل النظام المناعي . و كما ذكر , فالسكوالينيشكل مصدراً وحيداً للجسم لإنتاج العديد من الهرمونات الستيرويدية بما فيذلك كل من الهرمونات الجنسية الذكرية والأنثوية و هو أيضاً مصدر للعديدمن مستقبلات المواد الكيميائية التي تنقل الإشارات العصبية في الدماغ والجهاز العصبي ، وعندما يتم برمجة الجهاز المناعي لمهاجمة السكوالين فإنذلك يسفر عن العديد من الأمراض العصبية و العضلية المستعصية و المزمنةالتي يمكن أن تتراوح بين تدني مستوى الفكر و العقل و مرض التوحد (Autism)و إضطرابات أكثر خطورة مثل متلازمة لو جيهريج (Lou Gehrig's) و أمراضالمناعة الذاتية العامة و الأورام المتعددة و خاصة أورام الدماغ النادرة.و في دراسات مستقلة , أجريت التجارب على اللقاحات التي شملت علىالسكوالين كمادة مساعدة و تم حقن خنازير غينيا بها ، و أثبتت تلكالدراسات أن الإضطرابات الناتجة عن تحفيزالمناعة الذاتية ضد السكوالينقتلت 14 من أصل 15من الخنازير , و تمت إعادة التجربة للتحقق من دقةالنتائج و جاءت النتائج مؤكدة و متطابقة .و يعود تاريخ "مزاعم " كون السكوالين مادة مساعدة إلى فترة حرب الخليجالأولى حين تم حقنها للمرة الأولى في حقن لقاح الجمرة الخبيثة للجنودالأمريكان الذين شاركوا فيها ، و قد أصيب العديد من الجنود الذين تلقواالتطعيم بشلل دائم بسبب الأعراض التي تعرف الآن جملة بإسم متلازمة أعراضحرب الخليج , و قد بينت الدراسات و الفحوصات أن 95 في المئة من الجنودالذين تلقوا لقاح الجمرة الخبيثة قد وجدت لديهم أجسام مضادة ضد مادةالسكوالين , و أن عدد قليل من الجنود الذين تلقوا اللقاح خلت أجسامهم منالأجسام المضادة بغض النظر عما إذا كانوا قد خدموا في حرب الخليج أم لا .كما خلت أجسام الجنود الذين لم يتلقوا اللقاح من الأجسام المضادة ضد مادةالسكوالين حتى أولئك الذين قاتلوا في الخليج . و يثبت ذلك أن 95% منجرعات التطعيم , و ليس كلها , إحتوت على السكوالين و يثبت أيضاً أنالمشاركة في الحرب ليس لها أي علاقة بالإصابة بمتلازمة حرب الخليج علىعكس ما ادعته مصادر دفاعية حكومية . و قد بلغ مجموع الوف يات الناجمة عنوجود الأجسام المضادة 6.5 في المئة من المجموعة التي تم تلقيحها , كماأثبتت دراسة أخرى أن معدل الخصوبة في الجنود الذين ثبت وجود الأجسامالمضادة في أجسامهم قد انخفض بنسبة من 30 – 40 % .الجدير بالذكر أن ظهور أعراض حدوث المناعة الذاتية بشكل كامل يستغرق نحوعام منذ تلقي اللقاح إلى أن يستنفد الجهاز العصبي و الدماغ و الجسم كافةإحتياطيات السكوالين التي تسلم من مهاجمة جهاز المناعة له , و بعدإستنفاد الإحتياطي تبدأ الخلايا بالتلف , و مرور هذه الفترة الزمنيةالطويلة تحول دون توجيه الإتهام للقاح و الشركة المصنعة له و التي تظلتنفي إرتكاب أي مخالفات أو تحمل المسؤولية عن تلك الأعراض المتأخرة . ومع قيام الكونغرس الأمريكي بتمرير قانون منح الحصانة للشركات الدوائية ضدأي ضرر ينتج من اللقاحات فإن الواقع ينبئ عن مستقبل مظلم إلى الأبد.و بعد فحص مكونات لقاح إنفلونزا الخنازير ضد فيروس H1N1 لا يسعنا إلا أننخلص إلى أن المقصود به ليس علاج الإنفلونزا بتاتاً ،بل إنه يهدف إلى :- الهبوط بمستوى ذكاء و فكر العامة .- خفض معدل العمر الإفتراضي ( بإذن الله ) .- خفض معدل الخصوبة إلى 80% بشكل أقصى للسيطرة على عدد السكان.- إبادة عدد كبير من سكان العالم و بالتالي السيطرة على عدد السكان أيضاً .و لو كانت الأهداف من وراء التطعيم غير التي ذكرت ، لما إحتوى اللقاح علىالسكوالين أو المواد المساعدة الأخرى الضارة ( التطرق إلى الموادالمساعدة الأخرى خارج نطاق هذا المقال الذي لا يغطي سوى السكوالين ) ،ونحن نعتقد بأنه نظراً لأن هناك الكثير من الطرق لتحفيز الإستجابةالمناعية الذاتية ضد الجسم بشكل لا تقل تدميراً عن طريق حقن الجسم بـ"المواد المساعدة" التي توجد مثلها في الجسم أو تشبهها كيميائياً و غيرهامن الطرق كإرسال الشحنات الملوثة عن عمد كما فعلت شركة باكستر فإنمصداقية اللقاحات و التطعيمات قد تضررت إلى الأبد و الثقة في الهيئات والجهات الصحي ة و الطبية العليا قد تزعزت بشكل لا يمكن إصلاحه , و أماشركة باكستر فإنها يجب أن تقاطع و تفرض عليها عقوبات , و حقيقة أنها لمتعاقب مؤسفة للغاية و تستوجب الذم و اللعن . كما يفتح انكشاف هذهالمحاولات الباب على مصراعيه أمام التفكير و التساؤل عن إمكانية وجودمحاولات أخرى من قبلهم لتحقيق الأهداف المذكورة غير اللقاحات !و مؤخراً أكدت صحيفة " وشنطن بوست " أن اللقاح سيحتوى أيضاً على مادةالثايمروزال (Thimerosal) و هي مادة حافظة تحتوي على الزئبق الذي هوالعنصر المسؤول عن التسمم العصبي الذي يؤدي إلى مرض التوحد ( Autism )المعيق في الأطفال و الأجنة علماً بأن النساء الحوامل و الأطفال يترأسونقائمة الذين توصي منظمة الصحة بتطعيهم أولاً . و للمعلومية فإن تلكالمادة الحافظة تستخدم في كثير من اللقاحات التي نسارع لتلقيح أنفسنا وأبناءنا بها , و من ثم يرمي الأطباء الجينات بالتطفر و التسبب في الأمراضالغريبة و المتلازمات العجيبة و هي منها براء !الثقة المتزعزعة :إن منظمة الصحة العالمية جنباً إلى جنب مع كبار المصنعين في مجالالصناعات الدوائية قد كشفت بشكل واضح عن نواياها الخبيثة لإلحاق الضرربالبشرية جمعاء من خلال الأوبئة المصطنعة و اللقاحات المضرة , و ذلك لغرضقد يكون من الصعب تحديده بشكل دقيق إلا أنه سيكون من المأمون أن نفترضأنه سيكون هناك صفوة من الناس يعلمون بأنها إما ملوثة أو ضارة فلايتلقونها أو يتلقون الآمنة غير الملوثة و نتيجة لذلك سيكونون أعلى ذكاءًو أحسن صحة مقارنة بأولئك الذين سيتلقون الم لوثة أو الضارة و بالتالي ,و كما سلف الذكر , فإن برنامج التطعيم ضد فيروس إنفلونزا الخنازيرH1N1الذي ثبت كونه سلاحاً فيروسياً هجيناً من صنع أيدٍ بشرية ، ما هو إلامحاولة واضحة لتقسيم الإنسانية إلى مجموعتين ؛ المجموعة الأولى تضم أولئكالذين ضعفت عقولهم و صحتهم و الحياة الجنسية لديهم عن طريق التلقيحالملوث ، و مجموعة لا زالت تمتلك تلك الميزات الإنسانية و بالتالي فهيمتفوقة و مستعبدة للمجموعة الدنيا. و من المعقول بعد معرفة هذا , الجزمبأن التطعيمات لم تعد آمنة و يجب عدم أخذها لأي سبب من الأسباب كانت .رجاءً لا تدعهم ينالون منك و من أبنائك .إن ما يثير الريبة هو تهويل المنظمة من شأن الفيروس الذي قتل قرابة 500شخصاً فقط (سواءً تأكد وجود الفيروس أو لم يتأكد) من بين مئات الآلاف منحالات الإصابة به في العالم منذ إطلاقه من قبل مصنعيه دون التساؤل للحظةعن العوامل المصاحبة التي تسببت في مقتل أولئك الأشخاص دون غيرهم منالمصابين , و ما أغرب أن تكترث لأولئك دون مئات من القتلى المدنيين فيالحروب مثلاً أو جراء الأمراض الأخرى , و أن ما يدعو إلى التساؤل أيضاًهو حث المنظمة دول العالم على إتباع حملة تطعيم جماعية و موحدة و متزامنةضد المرض , و نخشى أن هذا ليس الغرض منه سوى تلقيح جميع سكان العالمباللقاح الملوث قبل ظهور الأعراض المرضية في الفئة التي تلقت اللقاح وبالتالي إمتناع الآخرين عن أخذه و إنكشاف المؤامرة قبل أن تؤتي بثمارهاالمرجوة . الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة قد جعلت تلقي التطعيمالمذكور إجبارياً بموجب قانون سنته و فرضت السجن و الغرامة على كل منسيعارض تلقيه ضاربة بذلك الحرية الشخصية و حقوق الإنسان عرض الحائط خاصةو أن الإمتناع عن التطعيم لن يضر إلا الشخص نفسه .ملاحظة مهمة :إذا رأيت شريط فيديو لشخصيات كبرى يأخذون تطعيماتهم ، ضع في الإعتبار أنليس كل الجرعات صنعت مماثلة !المراجع :شكر خاص للعالم و الصحافي جيم ستون الذي لولا الله ثم هو لما توحدتجهودنا لكتابة هذا المقال الذي يخدم البشرية جمعاء.Newsmax.com "اللقاح قد يكون أكثر خطورة من انفلونزا الخنازير"Mercola.com "سكوالين : و مصل انفلونزا الخنازير- كشف السر الصغير القذر "Chiroweb.com "اللقاحات قد تكون مرتبطة بمتلازمة أعراض حرب الخليج"The Unify Coalition "لقاحات تجريبية / المواد المساعدة / سكوالين"Health Freedom Alliance "اقرأ إلى البند رقم 122 ، فإنها ترجع إلى اللغةالإنجليزية نصف صفحة لأسفل!Rense " تقرير ممتاز عن متلازمة حرب الخليج و مرض التوحد ، لمستشار وجراح المخ و الأعصاب الأمريكي الشهير الدكتور بلايلوك .إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما توافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداًارجو نشر الجروب على جميع المواقع حتى يروه نواية الغرب وانهم يريدوا انتهاء العرب لكى يحكموا العالم ويسطروا عليةhttps://www.facebook.com/group.php?gid=145203222991&ref=mfارجو من الادارة نشر الموضوع فى المجلة عشان ننبه الناس كلهاحتى لا ينتهى البشرية | |
|